مـن نحن
عندما تصل إلى هنا سواءً كنت باحثاً عنا أو غير متعمداً
تتسأل بعد قراءتك لكلماتنا أو قبل البدء فى القراءة
سؤالا بديهياً.. من نحن ؟ ....من صاحب تلك الصفحات ؟ .. من راسم تلك الكلمات ؟
فمن يبحث عن المعرفة يريد أن يعرف ,أن يقف ,يريد أن يضع بصمته
لهذا نحن نجاوب على كل تلك التساؤلات فنحن أيضا نمر بها خلال حياتنا .
نحن صحفة أو موقع أو مدونة أو قل ما شأت ... فكل هذا مسميات
ونحن لا نقف عند المسمى بل نغوص فى المضمون و ليبقى شعاراً هو خواطر
ظهرت تلك المدونة بعد التجربة الناجحة لمدونة صدى الحياة التى نالت إعجاب الكثير
و أصبحت عنواناً لتواصل الأجتماعى على الشبكة العنكبوتية و هذا التواصل يرجع الفضل إليه
إلى الفيس بوك حيث كان أول خطوة لنا فى عالم الصداقة و الأعجاب و نشر الكلمات
حيث أن مدونة صدى الحياة فى الأصل مدونة شعرية أكتب فيها قصائد مستوحاه من الواقع
معبراً عما فيه من قصة و مغامرة و مستحيل و ممكن
من هنا أصبح لنا قاعدة و جمهور ليس بالقليل يقراء ما نكتب
و عندما إستمعنا إليه : طالب منا أن لا نكتفى بالشعر فقط و أن نوسع دائرتنا إلى ما هو ممكن من أساليب أدبية أخرى
و كانت تلك هى البداية لنا لكى ننشىء مدونة خواطر لتعبر عنا و عن أرائنا بطريقة نثرية و مقالية !و قصصية أيضاً
الأن أنت عرفت سبب وجودنا فى تلك المدونة
و تريد أن تعرف أيضا من وراء تلك الكلمات .
لا أعرف كيف أقدم نفسى لك أيها القارىء و الصديق و الناقد
كل ما أعرفة أن إسمى وجدى محمود يهوى الكتابة و التحدث و التعبير عن الذات و الرأى قد أكون لستُ محترفاً و مجرد هاوى و غاوى
لكنى صاحب وجهة نظر و صاحب رسالة وجدتها فى نفسى بعدما أطلقها الله عز و جل بداخلى و هى هوية الشعر و الكتابة فأنا لا أجيد الصمت فهو بمثابة السم و أنا لا أريد أن أموت مسموماً فالسكوت ليس دائما دواء فغالبا ما يعبرعن الأنهزام و قلة الحيلة فليكن صوتك عالى فى الحق ... فمن الحق أن تتكلم حتى لا يعلو الباطل
بعد التعرف بى و معرفة سبب
تلك المدونة عندما تصل إلى هنا سواءً كنت باحثاً عنا أو غير متعمداً
تتسأل بعد قراءتك لكلماتنا أو قبل البدء فى القراءة
سؤالا بديهياً.. من نحن ؟ ....من صاحب تلك الصفحات ؟ .. من راسم تلك الكلمات ؟
فمن يبحث عن المعرفة يريد أن يعرف ,أن يقف ,يريد أن يضع بصمته
لهذا نحن نجاوب على كل تلك التساؤلات فنحن أيضا نمر بها خلال حياتنا .
نحن صحفة أو موقع أو مدونة أو قل ما شأت ... فكل هذا مسميات
ونحن لا نقف عند المسمى بل نغوص فى المضمون و ليبقى شعاراً هو خواطر
ظهرت تلك المدونة بعد التجربة الناجحة لمدونة صدى الحياة التى نالت إعجاب الكثير
و أصبحت عنواناً لتواصل الأجتماعى على الشبكة العنكبوتية و هذا التواصل يرجع الفضل إليه
إلى الفيس بوك حيث كان أول خطوة لنا فى عالم الصداقة و الأعجاب و نشر الكلمات
حيث أن مدونة صدى الحياة فى الأصل مدونة شعرية أكتب فيها قصائد مستوحاه من الواقع
معبراً عما فيه من قصة و مغامرة و مستحيل و ممكن
من هنا أصبح لنا قاعدة و جمهور ليس بالقليل يقراء ما نكتب
و عندما إستمعنا إليه : طالب منا أن لا نكتفى بالشعر فقط و أن نوسع دائرتنا إلى ما هو ممكن من أساليب أدبية أخرى
و كانت تلك هى البداية لنا لكى ننشىء مدونة خواطر لتعبر عنا و عن أرائنا بطريقة نثرية و مقالية !و قصصية أيضاً
الأن أنت عرفت سبب وجودنا فى تلك المدونة
و تريد أن تعرف أيضا من وراء تلك الكلمات .
لا أعرف كيف أقدم نفسى لك أيها القارىء و الصديق و الناقد
كل ما أعرفة أن إسمى وجدى محمود يهوى الكتابة و التحدث و التعبير عن الذات و الرأى قد أكون لستُ محترفاً و مجرد هاوى و غاوى
لكنى صاحب وجهة نظر و صاحب رسالة وجدتها فى نفسى بعدما أطلقها الله عز و جل بداخلى و هى هوية الشعر و الكتابة فأنا لا أجيد الصمت فهو بمثابة السم و أنا لا أريد أن أموت مسموماً فالسكوت ليس دائما دواء فغالبا ما يعبرعن الأنهزام و قلة الحيلة فليكن صوتك عالى فى الحق ... فمن الحق أن تتكلم حتى لا يعلو الباطل
أريد منك عزيز القارىء أن تقرأ تلك الجمل البسيطة التالية لتعرف ما هو الهدف من صفحاتنا " صدى الحياة _ خواطر "
لكى تشاركنا ما نسعى إية و نؤمن به !
رسالة صفحاتنا ورؤية غايتنا
الحياه مليئة بالكلمات و المواقف
تلك هى كلماتى لبعض مواقف الحياة
قد تختلف معى و قد تتفق !
لكن الأهم أننا تشاركنا و تحاورنا
و هذا ما يسمى بـــ صدى الحياة
الحياه مليئة بالكلمات و المواقف
تلك هى كلماتى لبعض مواقف الحياة
قد تختلف معى و قد تتفق !
لكن الأهم أننا تشاركنا و تحاورنا
و هذا ما يسمى بـــ صدى الحياة
" الحوار و المشاركة من أجل حياة أفضل
"
♥ أترك تعليقك لعله يساهم فى حياة أفضل للآخرين ♥
وجدى محمود
♥ أترك تعليقك لعله يساهم فى حياة أفضل للآخرين ♥
وجدى محمود
0 التعليقات:
إرسال تعليق
الحياة هى المواقف هى التعليقات هى الخطوات هى السلامات